في الجزء الثاني من "الرجل العنكبوت" المذهل، تصبح حياة بيتر باركر مشغولة للغاية ومليئة بالأحداث؛ حيث يقضي نصف يومه في محاربة الأشرار، والنصف الآخر يقضيه مع حبيبته جوين. بيتر لم ينس الوعد الذي قطعه على نفسه أمام والدها، أن يحميها وأن يظل بجانبها دائمًا، لكن تتطور الأمور ويصبح تنفيذ هذا الوعد صعباً للغاية، خاصةً مع ظهور عدو جديد هو إليكترو، واكتشاف بيتر باركر لأسرار جديدة عن ماضيه.

يرصد الفيلم قصة منزلٍ مسكون حيث تنتقل عائلة حديثًا لمنزلٍ جديد دون أن تدري أن هذا المنزل ذا ماضٍ أسود. إيفان (هاريسون جيلبرتسون) مراهق منطوي على ذاته يصادق جارته الجديدة وتنشأ بينهما علاقة عاطفية. يقوم إيفان برفقة صديقته في استكشاف المنزل الجديد ،التي قامت عائلته بشرائه لتكتشف أمامهما حفنة من الأحداث الغامضة والمرعبة المليئة بالتشويق والإثارة، والتي تقلب حياة الجميع رأسًا على عقب.

بعد أن تضرب هزةٌ أرضيةٌ تشيلي، يُفاجأ سائحون أن سجنًا قريب من موقع الحادث انهار بعد الزلزال، وأن كل السجناء الذين مازالوا علي قيد الحياة هربوا. بعد ذلك يصطدمون بالواقع بأن الكارثة ليست في الزلزال وليست في غضب الطبيعة الأم، لكن الكارثة هي الطبيعة البشرية وهي التي يتحتم عليهم أن يهابوها حيث إن الطبيعة البشرية هي أفظع كوابيسهم.

من قلب جزيرة الدهب التي لا يملك سكانها شيء سوى الفقر يشب تاجر مخدرات ذو سُلطة ومال بعد أن كان الفقر رفيق دربه. يرصد الفيلم قصة شخصيات متداخلة ومتشابكة ببعضها البعض وهم فتاتان : أحلام (درة) ونادية (مي سليم). في حياة أحلام رجل (هاني عادل) يمثل لها كل شيء من الحب والحنان ولكن الظروف تمنع تتويج هذا الحب. يكشف الفيلم الكثير من التعقيدات ويلقى الضوء على كثير من المشاكل الاقتصادية والاجتماعية

استناداً إلى قصة حقيقية، تدور أحداث الفيلم حول إبن لأحد الدعاة اﻹسلاميين المشهورين الذي يتجه نحو اﻹلحاد، وهو ما يثير حفيظة أسرته والمقربين له نظراً للخلفية الدينية التي تربي فيها، كما يتطرق الفيلم في ثناياه للمدى الذي وصل إليه انتشار اﻹتجاه نحو اﻹلحاد في مصر.

في أهدى مكان في العالم في المستقبل السحيق تعيش بطلة الفيلم كانتميس إيفرشوت (ماريا والش). تتطوع كانتميس في مسابقة ألعاب الجوع بدلاً من أختها الصغيرة اللئيمة والشنيعة. تتميز هذة المسابقة بالسلمية الشديدة حيث يجب أن يقتل المتسابقون بعضهم البعض ومن يعيش منهم يفوز بحياته،،، لن يفوز بحياته فقط بل سيكسب أحد الكوبنات الذهبية. تنضم كانتيس لفريق بيتر مالاريكي (كودي ألين كريستيان) وعليهما خوض مجموعة من التدريبات القاسية. تتعقد الأحداث كثيراً لدرجة حرق كثير من السعرات الحرارية للأبطال والمشاهد على حد سواء.

فيلم درامي واقعي يرصد قضية شائكة للغاية هي قضية المثلية الجنسية ونظرة المجتمع لها ونظرة أصحاب القضية للمجتمع. من خلال قصة شاب صغير السن له ميول مثلية يعيش في أسرة متوسطة، ويصف الفيلم في جو درامي الجانب الإنساني لهذا الشاب وكيف يعاني داخل بيئته الاجتماعية بسبب انحرافه عن المعايير التي وضعها المجتمع.

قصة الفيلم مستوحاه من أحداث واقعية عقبت إعصار كاترينا. تحديداً يوم 29 أغسطس 2005 يجد نولان هايز (بول والكر) نفسه بين شقي الرحى، يصل نولان إلى مستشفى نيو أورلينز مع زوجته الحامل أبيجال (جينيسيز رودريجوز) التي تعاني من آلام المخاض المبكر. يبتهج نولان ظناً منه إنه أسعد يوم في حياته، ولكن الولادة تسير على نحو سيء ويحدث إعصار كاترينا ليأتي على الأخضر واليابس ويُدمر المستشفى تماماً. يصبح نولان وطفلته الرضيعة محاصران من كل جانب بالمياه، وعليه الأن فعل ما في وسعه من أجل إنقاذ حياته وحياة ابنته.

على طريقة (ماذا لو؟) الشهيرة، يحكي الفيلم عن عالم تسيطر عليه النساء ويقوم فيه الرجال بالترفيه عن المرأة. يتناول الفيلم في إطار كوميدي شكل العلاقات الخاصة بين الرجال والنساء بشكل معكوس، حيث الرجل دائمًا مقهور ومظلوم، والمرأة متجبرة ومتسلطة، وتستخدم الرجل كوسيلة للمتعة فقط.

داخل شارع (محمد علي) تدور أحداث فيلم في إطار كوميدي اجتماعي حيث سائق التاكسي (سعد الصغير) الذي يحلم بتحقيق أمنيته الوحيدة في أن يصبح مطرب شعبي مشهور، ويجد نفسه في مقابل ذلك يتطرق إلى حياة العوالم والراقصات ومشاكلهن، حيث يتعرف على الراقصة (دينا) التي تساعده في صعود سلم المجد خطوة بخطوة، ويتعرض لحرب شرسة من المنافسين له.

بعد 70 عامًا من من الحرب المروعة مع الكائنات الفضائية، يتم إرسال فتى صغير ذو موهبة استثنائية إلى مدرسة عسكرية متقدمة في الفضاء للأستعداد للغزو المستقبلي.

بعد مرور 15 عام يجتمع من جديد أصدقاء الجامعة القدامى في ليلة عيد الميلاد ويحيون ذكرياتهم معا بكل ما تشمله من منافسات ورومانسيات جميلة.